كبار المتداولين في سوق الفوركس هم المستثمرون الذين وصلو لنجاحات باهرة مما جعل أسمائهم تلمع في عالم التداول الأمر الذي جعل الجميع يهتم لأخبارهم بغرض الإقتداء بهم , حيث أن أغلب المتداولين المبتدئين يلجؤن في البداية إلي أخد كبار المتداولين كقدوة في عالم التداول , لأن بعض المستثمرين إشتهرو عن طريق وصولهم لثراء في أسواق المال عبر تحقيق مجموعة من النجاحات مما جعلهم يبرعون في إحتراف إستعمال خطط الأمر الذي مكنهم من تميزهم في التداول و قيادتهم لسوق الفوركس , و من أجل هذا سنحاول في مقالة اليوم عرض بعض الأسرار التي لعبة دور مهما في نجاحهم و التي نجد من بينها , الثقة بالنفس و بإمكانية الوصول إلي الأهداف المرجوة , و تجنب التكبر و ذلك عن طريق تقبل الخسارة عند الإنطلاق في عالم التداول اعتبار الفشل الأولي هو المسلك نحو النجاح و إكتساب الخبرة و التي تأتي عن طريق التعلم من الأخطاء التي تسببت في تلك الخسارة من أجل تجنبها في المستقبل
.
بالإضافة إلي ذلك فمن الضروري التعلم و محاولة الربط بين جميع مراحل التداول مع مسايرة المستجدات و كل ما هو جديد , مع الإستفادة من المعرفة التي يوفرها خبراء التداول المتوفرة في مواقع التواصل الإجتماعي و المدونات لأنها مثال جيد لنجاح يستحق أن يقتدي به , مع الإعتماد علي خطة واضحة و مدروسة تمت تجربتها مع الحرص علي تطويرها , دون أن ننسي أهمية إتخاذ التداول مهنة كسائر المهن لا كوسيلة من وسائل التسلية بغرض الوصول إلي الربح السريع مع الثراء الفاحش , لأن التداول من الضروري أن يكون مدروسا بشكل دقيق .
التقيد بالخطة أثناء التداول لأن ذلك عامل ضروري لضمان الإستمرارية في التداول , عيث يوفر الحساب التجريبي إمكانية تجربتها بغرض التأكد من فاعليتها و مدى التناسبها مع الأسلوب المتخذ , و التي من خلاله يمكن تعلم طريقة السيطرة علي المشاعر السلبية كالخوف والتسرع و حتى الطمع التي تسيطر على المتداول أثناء التحرك العكسي للسوق و الذي يعد أمرا غير المرغوب فيه , فكل ذلك ممكن عن طريق التدرب بغرض التغلب عليها , و الإبتعاد أكبر قدر ممكن من الطمع الذي يتبادر إلي المتداولين عند تحقيق الأرباح و الذي يحوله إلي خسائر مريرة .
و في الأخير من الضروري تسجيل كل تحركات التداول و طريقة تفعيل الإستراتيجية كذلك مع تدوين مدى فاعليتها في الوصول إلي النقاط المطلوبة و الأهداف المسطرة .
بالإضافة إلي ذلك فمن الضروري التعلم و محاولة الربط بين جميع مراحل التداول مع مسايرة المستجدات و كل ما هو جديد , مع الإستفادة من المعرفة التي يوفرها خبراء التداول المتوفرة في مواقع التواصل الإجتماعي و المدونات لأنها مثال جيد لنجاح يستحق أن يقتدي به , مع الإعتماد علي خطة واضحة و مدروسة تمت تجربتها مع الحرص علي تطويرها , دون أن ننسي أهمية إتخاذ التداول مهنة كسائر المهن لا كوسيلة من وسائل التسلية بغرض الوصول إلي الربح السريع مع الثراء الفاحش , لأن التداول من الضروري أن يكون مدروسا بشكل دقيق .
التقيد بالخطة أثناء التداول لأن ذلك عامل ضروري لضمان الإستمرارية في التداول , عيث يوفر الحساب التجريبي إمكانية تجربتها بغرض التأكد من فاعليتها و مدى التناسبها مع الأسلوب المتخذ , و التي من خلاله يمكن تعلم طريقة السيطرة علي المشاعر السلبية كالخوف والتسرع و حتى الطمع التي تسيطر على المتداول أثناء التحرك العكسي للسوق و الذي يعد أمرا غير المرغوب فيه , فكل ذلك ممكن عن طريق التدرب بغرض التغلب عليها , و الإبتعاد أكبر قدر ممكن من الطمع الذي يتبادر إلي المتداولين عند تحقيق الأرباح و الذي يحوله إلي خسائر مريرة .
و في الأخير من الضروري تسجيل كل تحركات التداول و طريقة تفعيل الإستراتيجية كذلك مع تدوين مدى فاعليتها في الوصول إلي النقاط المطلوبة و الأهداف المسطرة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق